2019 Dec 02

موجز أخبار الساعة 25

الساعة 25- موجز أخبار اليوم:

  1. لا ارتفاع في أسعار حليب الأطفال هذا ما أكده عضو مجلس نقابة صيادلة سورية جهاد وضيحي ، مؤكداً أن الأسعار حتى اليوم على حالها ولا يوجد أي ارتفاع عليها، لافتاً إلى أن ارتفاع أسعار الدولار ليس لها علاقة في تسعير الحليب لأنه يتم عبر وزارة الصحة ووفق لجان مخصصة لذلك.
  2. ارتفعت مبيعات معمل السجاد الآلي بالسويداء خلال الشهر الماضي إلى 147 بالمئة من خطة التسويق، وبينت مديرة المعمل المهندسة خزامى حمزة أنه تم تسويق 4740 مترا مربعا من السجاد خلال الشهر الماضي وذلك بنسبة مبيع بلغت 147 بالمئة من مخطط التسويق وبمبلغ تجاوز 45 مليون ليرة، وعزت حمزة الإقبال على شراء منتجات المعمل إلى جودتها وتنوع نقوشها وألوانها والحاجة للسجاد مع قدوم فصل الشتاء لافتة إلى ارتفاع حجم المبيعات خلال العام الحالي إلى 20 ألف متر مربع.
  3. واقع بيئي وصحي سيء يسببه مكب النفايات غرب مدينة السويداء، يؤثر في الأهالي في المدينة والقرى المجاورة لها، المهندس حسام حامد -رئيس دائرة النفايات الصلبة في السويداء قال: إن العمر الحقيقي لهذا المكب أكثر من 35 عاماً، أي إنه موجود قبل انطلاق مشروع إدارة ومعالجة النفايات، وموقعه فعلاً خارج المناطق السكنية حتى تاريخه، ولكن التمدد العشوائي للسكن أصبح قريباً منه على مسافة كم ونصف تقريباً، ونتيجة عدم تغطية هذه النفايات من الجهة المشغلة للمكب يمكن حتى لقطعة بلور صغيرة أن تفتعل استقطاب حراري تسبب بحرق النفايات. لكن السؤال المطروح: متى سينتهي مسلسل دخان النفايات القاتلة للبشر والنبات مادام تم تأجيره لمتعهد؟.
  4. أقرّ مجلس الوزراء، جملة من القرارات، منها “وثيقة الأسعار”، هذه الوثيقة، تهدف إلى فرض أسعار مناسبة في كافة منافذ البيع التابعة للقطاعين العام والخاص في المحافظات، و سيتم من خلالها تحديد أسعار المواد الممولة من المصرف المركزي، والمواد المستوردة الأخرى من قبل وزارة التجارة الداخلية، في حين تقوم المكاتب التنفيذية بالمحافظات بتحديد أسعار المواد المنتجة محلي.
  5. جمعية الصم والبكم في دمشق تناشد: “مبنى الجمعية مهدد بالانهيار.. قال رئيس “جمعية الصم والبُكم” في دمشق، حسن أحمد صالح إن «أكثر من 3800 شخص أصم بين رجل وامرأة في دمشق، ينتظرون أن يحصلوا على ما يحتاجونه ليندمجوا في المجتمع، و إن الجمعية تعاني جملة من المشاكل أهمها أن المبنى الخاص بها مهدد بالانهيار، كما يحرم الصم من أبسط حقوقهم الإنسانية بعدم السماح لهم بأي نوع من أنواع التملك كما لا يسمح للأصم بفتح حساب مصرفي ولا الحصول على إجازة سوق، ولا الدراسة العلمية، حيث يقتصر طريق الدراسة على الفرع الأدبي، وهناك تخصص مكتبات أو التربية الخاصة فقط، على عكس ذوي الاحتياجات الخاصة الآخرين.