موجز أخبار الساعة 25
الساعة 25- موجز أخبار اليوم:
- إلغاء الطوابع الورقية قريباً، كونها تكلّف مبالغ كبيرة، حيث سيتم الاستعاضة عنها باللصاقة الإلكترونية في التعاملات الحكومية، هذا ما أكده وزير المالية مأمون حمدان خلال اجتماع عُقد أمس الثلاثاء في "رئاسة مجلس الوزراء" لمعالجة ملف التراكم الضريبي، مضيفاً أن الوقت حان لحسم وتصويب موضوع الضرائب، خاصة وأن السياسة الضريبة الحالية قديمة وبحاجة تحديث".
- شكاوي من طلاب الجامعات الخاصة حول امتناع عدد من الجامعات أو التهرب من مسألة تشغيل التدفئة في القاعات وإن تم تشغيلها يكون ذلك دون المستوى المطلوب، علماً أنها تتقاضى من الطلاب أقساطاً كبيرة جداً في العام يفرض عليها تأمين جميع المستلزمات الدراسية للطالب، وخاصة أن أي حديث عن أقساط كبيرة يقابله التبرير بأن المسألة تتعلق بـ«العرض والطلب»، من دون أن تتدخل الوزارة بالأقساط المتقاضاة من الطلاب.
- بحسومات تصل إلى 50 بالمئة وبيع مباشر انطلقت اليوم فعاليات معرض السجاد السوري والمفروشات المنزلية في صالة الجلاء الرياضية بدمشق ويتضمن أنواعاً مختلفة من السجاد والموكيت السوري والبياضات والمفروشات الخشبية والأدوات الكهربائية المنزلية بأنواعها، ويستمر المعرض لمنتصف الشهر الجاري وتنظمه الجمعية التعاونية الاستهلاكية لمدينة دمشق بالتعاون مع مبادرة “زكاتك خفض أسعارك” التي أطلقتها وزارة الأوقاف.
- بينت إدارة المرور في وزارة الداخلية أن عدة طرق بمحافظات ريف دمشق والقنيطرة واللاذقية غير سالكة نتيجة الأحوال الجوية السائدة، حيث أن جميع الطرق المؤدية لمنطقة النبك بريف دمشق سالكة لكن الرؤية ضعيفة بسبب الضباب الكثيف وجميع الطرق في منطقة الزبداني سالكة مع وجود تساقط للثلوج بينما طريق خان الشيح في منطقة قطنا سالك بصعوبة بسبب تساقط الثلوج وطريق دربل عرنة غير سالك بسبب تراكم الثلوج.
- أصبحت معظم الحدائق في السويداء مكاناً غير صالحاً للعب الأطفال نتيجة الاهمال وحسب رئيس مجلس مدينة السويداء- بشار الأشقر يعود السبب إلى النقص في الكادر العمالي إذ لا يتجاوز عدد العمال 13 عاملاً يعمل منهم فعلياً 7 عمال، بينما الحاجة الفعلية لا تقل عن 75 عاملاً في ظل وجود 16 حديقة في المدينة إضافة الى أن موازنة 2020 بلغت 800 ألف ليرة فقط ,منها 250 ألف ليرة لشراء الأدوات الزراعية والمعدات وهي تعد إمكانات ضئيلة جداً برغم حجم العمل الكبير وطالب الاشقر بزيادة المخصصات وبرفد كل حديقة بحارس ليس للحفاظ على نظافة الحديقة فحسب بل لإنهاء مظاهر تسرب طلاب المدارس ومراقبتهم ومنعهم من ارتكاب أفعال مخلة بالآداب العامة.